العواصم من فتنة الدجال

الأول: لا عاصم من فتنة الدجال إلا باتباع رسول الهدى صلى الله عليه وسلم فسنّته سفينة نوح من ركب فيها نجا، ومن تخلف عنها هلك ((لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا)).
الثاني: كثرة الدعاء: يا مقلب القلوب ثبتنا على طاعتك، يا مصرف القلوب والأبصار صرف قلوبنا إلى طاعتك.
وسؤال الله ألا يزيغ قلوبنا بعد إذ هدانا.
الثالث: كثرة النوافل والعبادة، والالتجاء إلى الله، والصدق مع الله تعالى.
الرابع: طلب العلم النافع الموروث من النبي صلى الله عليه وسلم.
الخامس: الدعوة إلى سبيل الله، فإن الداعي محصّن، فأول تحصين لك أن تكون داعياً لا مدعواً.
فالدعوة إلى سبيل الله والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هي مما يُتقى به فتنة المسيح الدجال .
السادس: مما يعصم من فتنته حفظ العشر الآيات الأولى من سورة الكهف، ففي الحديث من حديث أبي الدرداء : (من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عُصم من فتنة الدجال) (1)
أسأل الله أن يعصمني وإياكم من فتنته، وأن يجنِّبنا الفتن ما ظهر منها وما بطن.
والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلَّم.

هل يكون الشخص متحصنا بجميع هذه العواصم أم بعضها يكفي؟

جزاك الله كل خير يا ابا المثنى

[size=7][size=21][size=25]
أربعة أشياء تُمرض الجسم

الكلام الكثير * النوم الكثير * والأكل الكثير *الجماعالكثير

وأربعة تهدم البدن

الهم * والحزن * والجوع * والسهر

وأربعة تيبّس الوجه وتذهب ماءه وبهجته

الكذب * والوقاحة * والكثرة السؤال عن غير علم * وكثرةالفجور

وأربعة تزيد في ماء الوجه وبهجته

التقوى * والوفاء * والكرم * والمروءة

وأربعة تجلب الرزق

قيام الليل * وكثرة الاستغفار بالأسحار * وتعاهد الصدقة * والذكر أول النهار وآخرة

وأربعة تمنع الرزق

نوم الصبحة * وقلة الصلاة * والكسل * والخيانة

يقول صلى الله عليه وسلم بلغوا عني ولو اية

وقد تكون بارسالك هذه الرساله لغيرك قد بلغت آيه تقف لكشفيعةً يوم القيامه

اعلم أن الله يراك

من قال سبحان الله وبحمده مائة مرة حطت خطاياه إن كانت مثل زبد البحر متفق عليه

من قال سبحــــان الله وبحمده.

غرست له به نخلة في الجنة.

من قال سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ثلاث مرات
[/size][/size][/size]

» الدجال